السبت، 31 مايو 2014

تعريض سالم الطويل في الشيخ ربيع بمثل هوس وخيالات المأربي والحلبي

من تعريض سالم الطويل الأخير في الشيخ ربيع - حفظه الله وسلمه من شر كل ذي شر – وتنكيره للشيخ في المقال!!

·        يقول سالم الطويل: "هل يا أخي الكريم حفظك الله تبدعون كل واحد بدعه الشيخ فلان أو تبدعون من تشتهون؟ وإذا كنتم تبدعون كل واحد بدعة الشيخ فمن هؤلاء الذين بدعهم الشيخ فلان وبدعتموهم معه؟ ..... إذا توفي الشيخ الذي تعتمدون على تبديعه - ختم الله له بخاتمة حسنة - هل ينتهي التبديع؟ ..... إذا توفي الشيخ المعتمد في التبديع فمن سيخلفه؟ وماذا ستفعلون إذا اختلفوا على المنصب الشاغر بعد وفاته؟ وما موقفكم إذا بدع أحدهم الآخر؟" [تبرير الطوام بحجة أنهم عوام 1-5]

       وقال سابقا متحدثا عن الشيخ أحمد بازمول: "وكأنه -والله أعلم- يريد أن يكون خليفةً للشيخ ربيع -أطال الله عمره على طاعته وختم له بخير- ليرفع لواء الجرح والتعديل" ا.هـ [بل الله يزكي من يشاء]

·        قارن مع قول علي الحلبي في الشيخ ربيع: "وأما من لا يَزالُ لائذاً بك  - أو ساكتاً عنك - من غير هذا الصنف العالي؛ فهو أحد ثلاثة لا غير: خائفٌ مِن لسانِك وتحذيرك!، طامعٌ بشيء من إرث (لوائك) وبلائك عاجلاً أو آجلاً؛ لا فرْق!!.، مخدوعٌ بتاريخك؛ غيرَ متيقّظٍ لِما انتهى إليه حالُك!" [رسالتي إلى الدكتور ربيع؛ أُقَدّمها مِن الآن-قبل ليلة النّصف مِن شعبان-..لعله..لعله!]

·        وقارن ذلك مع قول أبي الحسن المأربي قبل إظهاره الطعن الصريح في الشيخ ربيع: "والشيخ قد كبر سنه، فأسأل الله له التوفيق والسداد وحسن الخاتمة" رسالة له وجهها للشيخ ربيع في بداية فتنته

تشابهت قلوبهم طعنا ولمزا في أهل السنة وليعرفنهم السلفيون ولو في لحن القول في بادئ أمرهم مهما أظهروا التبجيل والتمسح بوالدنا الشيخ ربيع.
ونقول لسالم الطويل في تنكيره للشيخ ربيع بمثل ما قال للشيخ أحمد بازمول: " المشار إليه ليس نكرة كما يدل عليه كلامك لماذا لا تصرح باسمه؟ أو أنك تخشى أن تنطح جبلاً بقرنك الصغير ؟" ا.هـ [التعقيبات على ما سطره بازمول من وقفات]

ولما أشار الشيخ أحمد بازمول على الشيخ فلاح مندكار بقوله ( ذاك ) ولم يسمه استنكر سالم الطويل هذا التنكير -رغم أنه سلك مثله في الشيخ ربيع- فقال: "قولك (مما قال ذاك ) فيه احتقار وانتقاص للشيخ فلاح كما لا يخفى على من عرف أسلوبك بل أنت لا تقوى على التصريح باسمه" ا.هـ [التعقيبات على ما سطره بازمول من وقفات] على الرغم أن ردود الشيخ بازمول السابقة جميعها بتعيين الشيخ فلاح مندكار، وسالم الطويل يعلم ذلك جيدا إلا أنه يكابر ويهول متعمدا!